الاثنين، 19 أبريل 2010
ومسّ على مهل يدها عندما
تضع الكأس فوق الرخام
كأنك تحمل عنها الندى وانتظرها...
انتظرني.
انا مش عم ساير لتسايرني..
رسائل أحدث
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)